المتجني الدي خدم اجندات اجنبية تحارب تقدم المغرب يجب عدم السكوت عن فعلته المشينة

نجيم عبد الاله

أن الإعلام الرسمي وقنوات التلفزة المغربية هي من فتحت أولا الباب  ، في وجه هذا الدي يدعي الصحافة ،أي صحافة صحافة زنقوية ،وصحافة المقاهي، والجلوس على الكراسي “وارا ما عندك من هضرة،”،نعم لقد فتحتم له الباب ببرامج عب  التلفزة الرسمية  لم يكن يعرفه اي احد اطلاقا وادا به بين عشية وضحاها نرى اسمه يصعد على كل الصعيد الوطني والكتير من الوطنيين نبغاء في الثقافة والاعلام   اسياده يموتنا،على الثوابت الوطنية يغلق في وجههم الباب .
كيف يعقل أن يصطف من يدعى الصحافة هدا التهجمي وليس التيجيني ،أو المتجني على بطل من أبطال الوطن قام لصالح المغرب بدعاية رياضية عالمية احسن بآلاف المرات من هرطقات السياسي،  الدي أصبح يخدم اجندات دولية معينة تحارب المغرب ونجاحات المغرب لأن هناك مافيا دولية تهجمت على العديد من اللاعبين بسبب السجود لله عند النصر وبسبب رفع السبابة حمدا لله تعالى ،لا لشئ سوى أن تبخس وأن تخرب على المغاربة فرحتهم التي لم يهضموها لحد الساعة …
الإعلام الرقمي به مع الأسف قلة من تعرف خطورته حيث أصبح سلاحا فتاكا وخطير يستعمل ضد الدول من أجل التقليل منها ومحاربة صعودها الرياضي أو الاقتصادي متل ما هو حاصل بالمغرب، ولله الحمد وقد حذر جلالة الملك قبل أقل من سنة وقال إن المغرب محاط باعداء يحاربون تقدمه وتطوره السريع تجاه أرقى الدول علينا جميعا اليقظة ومحاربة متل التيجيني وامتاله كثيرون…
وما عاش من يمس شعرة واحدة من مغربنا الحبيب والعظيم

ونشكر المجلس الوطني للصحافة الدي نشر بلاغا عن الموضوع ونتمنى من لجنة أخلاقيات المهنة أن تضرب بيد من حديد على المنبر الدي يسيره هذا المتجنى على اسياده ..
بقلم الحاج نجيم عبد الإله السباعي

للعالم 24

المصدر www.alalam24.com

شاهد أيضا
تعليقات الزوار
Loading...