عاد اسم الدولي المغربي سفيان بوفال ليتصدر حديث الصحافة الرياضية، بعد تداول أنباء تربطه بالانتقال إلى أحد الأندية المغربية، على غرار ما يُثار حول مواطنه حكيم زياش.
ورجّحت تقارير أن يكون المغرب الفاسي أبرز الأندية الساعية إلى ضم اللاعب، في إطار رغبة الفريق في إبرام صفقة لافتة، حيث تحدثت مصادر عن مفاوضات متقدمة بين الطرفين.
غير أن بوفال حسم الجدل في تصريح أدلى به لـ”ستريمر” فرنسي، إذ نفى بشكل قاطع وجود أي اتصالات أو مفاوضات مع أندية من البطولة الوطنية.
وأكد اللاعب أنه لا يستبعد اللعب في المغرب مستقبلاً، لكنه شدد على أن المرحلة الحالية مخصصة للتركيز الكامل على تجربته مع فريقه البلجيكي يونيون سانت جيلواز، دون التفكير في أي انتقال محتمل خلال الوقت الراهن.
