يواصل تطبيق واتساب العمل على تحسين معايير الخصوصية لمستخدميه، إذ كشف تقرير حديث عن تطوير ميزة جديدة من شأنها الحد من قدرة الآخرين على حفظ الصور أو مقاطع الفيديو التي تُرسل داخل المحادثات، وهو توجه يوازي إلى حد كبير خاصية “الرسائل المختفية” التي سبق أن أطلقها التطبيق.
هذه الميزة الجديدة، التي لا تزال قيد التطوير، ستمنح المستخدمين إمكانية تفعيل إعدادات خصوصية إضافية لكل محادثة على حدة، ما يترتب عنه أيضاً تعطيل خيار تصدير سجل الدردشة ومنع استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي التي توفرها ميتا داخل تلك المحادثات.
ومن المتوقع أن يكون لهذه الخاصية أثر واضح في توفير حماية أفضل للبيانات الشخصية، خاصة في المحادثات التي تتضمن معلومات حساسة أو خاصة. فبينما يتيح التطبيق حالياً للمستخدمين تصدير أي محادثة، فإن الخاصية المرتقبة ستتيح تقنين هذا الأمر، بحيث لا يتمكن سوى صاحب الحساب من التحكم الكامل في كيفية التعامل مع بياناته.
و أن هذه الخاصية لا تزال في مراحلها الأولية، إلا أن مصادر إعلامية أشارت إلى أنها قد ترى النور في غضون الأسابيع أو الأشهر المقبلة، في خطوة جديدة تعكس التزام واتساب المستمر بإعادة صياغة مفهوم الأمان الرقمي والخصوصية الشخصية في العالم الرقمي.
يواصل تطبيق واتساب العمل على تحسين معايير الخصوصية لمستخدميه، إذ كشف تقرير حديث عن تطوير ميزة جديدة من شأنها الحد من قدرة الآخرين على حفظ الصور أو مقاطع الفيديو التي تُرسل داخل المحادثات، وهو توجه يوازي إلى حد كبير خاصية “الرسائل المختفية” التي سبق أن أطلقها التطبيق.
هذه الميزة الجديدة، التي لا تزال قيد التطوير، ستمنح المستخدمين إمكانية تفعيل إعدادات خصوصية إضافية لكل محادثة على حدة، ما يترتب عنه أيضاً تعطيل خيار تصدير سجل الدردشة ومنع استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي التي توفرها ميتا داخل تلك المحادثات.
ومن المتوقع أن يكون لهذه الخاصية أثر واضح في توفير حماية أفضل للبيانات الشخصية، خاصة في المحادثات التي تتضمن معلومات حساسة أو خاصة. فبينما يتيح التطبيق حالياً للمستخدمين تصدير أي محادثة، فإن الخاصية المرتقبة ستتيح تقنين هذا الأمر، بحيث لا يتمكن سوى صاحب الحساب من التحكم الكامل في كيفية التعامل مع بياناته. رغم أن هذه الخاصية لا تزال في مراحلها الأولية، إلا أن مصادر إعلامية أشارت إلى أنها قد ترى النور في غضون الأسابيع أو الأشهر المقبلة، في خطوة جديدة تعكس التزام واتساب المستمر بإعادة صياغة مفهوم الأمان الرقمي والخصوصية الشخصية في العالم الرقمي.